ملتقى منطقة القصيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


نرحب بانضمامكم والمشاركة في اقسام المنتدى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تفسير آيات - سورة الأنعام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
anouarsoft




عدد المساهمات : 100
تاريخ التسجيل : 26/03/2016

تفسير آيات - سورة الأنعام Empty
مُساهمةموضوع: تفسير آيات - سورة الأنعام   تفسير آيات - سورة الأنعام I_icon_minitimeالأحد مارس 27, 2016 9:39 am

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين.
أيها الإخوة الكرام، الإنسان أحياناً يتساءل ومعه الحق، أن هؤلاء الشياطين من الإنس والجن، يتحركون، ويدجلون، ويضللون، ويتحدون، والله سبحانه وتعالى سمح لهم أن يتحركوا، فما الحكمة؟ ربنا عز وجل يقول:

﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً ﴾
أما أدق ما في الآية:

﴿ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ﴾

[ سورة الأنعام الآية: 112]
معنى ذلك أن أي خطة للكافر لا تتحقق إلا إذا سمح الله، معنى ذلك أن خطة الكافر تستوعبها خطة الله عز وجل، نأتي بمثل من آية أخرى:

﴿ إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعاً يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ ﴾
تتمة الآية:

﴿ وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ ﴾

[ سورة القصص]
إذاً خطة فرعون استوعبتها خطة الله عز وجل، ولا يليق، ولا يجوز على خالق الكون أن يقع شيء في ملكه إلا بإذنه، لذلك في سطرين أرددهما كثيراً:
كل شيء وقع أراده الله، وكل شيء أراده الله وقع، وإرادة الله متعلقة بالحكمة المطلقة وحكمته المطلقة متعلقة بالخير المطلق.
لكن إذا سألتني أريد الله الشر للعباد؟ أقول لك: إرادة الله لا تعني أنه رضي، ولا تعني أنه أمر، أراد ولم يرضَ، أراد ولم يأمر، لكن الإنسان مخير، وجاء على هذا الشرط، وهذه هي الأمانة، وأحد مقومات الأمانة أن الإنسان مخير.
أنت صيدلي تريد أن تعين موظف، يفهم بهذه الحرفة لابد من أن تمتحنه، فإذا وضعت له على الطاولة مجموعة أدوية، وقلت له: في هذه الخزانة السموم، وفي هذه الفيتامينات، وفي هذه المضادات الحيوية، ادرس هذه الأدوية ووزعها في أماكنها، فإذا أمسك دواء مضاداً حيوياً وذهب إلى خزانة السموم أيمكن أن تمنعه،؟ إن منعته ألغيت الامتحان، هو حينما تحرك كان بالإمكان أن تمنعه، ارجع، ليس هذا مكانه، الآن في طور الامتحان، ونحن في الدنيا في امتحان.

﴿ وَإِنْ كُنَّا لَمُبْتَلِينَ ﴾

[ سورة المؤمنين]
لذلك ربنا عز وجل أراد لكن لم يأمر، أراد ولم يرضَ، لذلك هذه الآية، الضلالات الخرافات، الدجل، المذاهب الوضعية التي لا أصل لها كيف تروج؟ وكيف تنتشر، وكيف سمح الله لها أن تنتشر؟ الجواب:

﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ﴾

﴿ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ ﴾

[ سورة الأنعام]
الحكمة، هل تصدقون أنه حينما نلقح إنسان ضد مرض معين نعطيه الجرثوم نفسه؟ إذا أردنا أن نلقح إنسان ضد الكوليرا ماذا نفعل؟ نعطيه جرثوم الكوليرا من أجل أن يهيئ الجسم مضاداً حيوياً لهذا الجرثوم.
لما ينتشر كتاب فيه ضلالة المؤمن يخاف شبهة ألقيت فيه، يسأل العلماء العالم لم يستعد لهذه الأجوبة يطالع، يدرس، تجد هذا الجرثوم حرض كل الأجهزة، وحرض الغدد اللمفاوية وصنعت المصل المضاد، وعاد الجسم كأقوى ما يكون، ضد هذا الجرثوم.
وكل إنسان يلقي أفكار منحرفة، أفكار ضالة، أفكار فيها شبهات، هو الحقيقة يقوم بدور الإضلال، لكن الله عز وجل من حيث لا يدري، ولا يشعر يوظف هذا الإضلال بالخير، لا يؤجر عليه، هو لا يريد ولا يشعر، لكن ربنا عز وجل يوظف هذه الأفكار الضالة لترسيخ الإيمان.
فالإنسان أيام يوسوس يقول له: أين الله؟ من خلق الله؟ هذا الشاب لا ينام الليل، يبقى شهر وشهرين وثلاثة، يسأل، يبحث، يدرس، من جامع لجامع، يسأل العلماء إلى أن يأخذ الجواب الشافي، الآن هو إيمانه أقوى من قبل بفضل هذه الوسوسة التي ألقيت فيه، فربنا عز وجل قال:

﴿ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ ﴾

﴿ وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ ﴾

[ سورة الأنعام]
الإنسان مهما كان عبقري لا يستطيع إلا أن يحقق هدف واحد، لعمل واحد، أحياناً يكون عبقري فعلاً يقول لك: ضربنا عصفورين بحجر واحد، فلما الله عز وجل يحقق مليار هدف بتصرف واحد، كتاب في ضلالات ينشر، العالم درسه بحث عن أدلة مضادة، ازداد علم، طالب العلم قرأه وقع بشبهات، سأل، انضم لمسجد، الذي يرغب أن يفعل المبيقات يحتاج إلى غطاء، يجد هذا الكتاب غطاء له، المرأة إذا ظهرت أمام أبيها أو أخيها كما خلقها الله لا شيء عليها كما جاء في بعض الكتب، قراءات معاصرة لا شيء عليها، فالمنحرف كالغطاء، وطالب العلم الصادق يزداد علمه، والعالم يزداد علمه، فالله عز وجل بشبهة واحدة يشغل مليار إنسان.

﴿ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ * وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ ﴾
شيء ثاني: لما الدولة تنشئ كلية الطب، وتضع نظام دقيق كل طالب يأخذ 230 يدخل كلية الطب بعد سبع سنوات يعطوه إجازة، بعدها في دارسات عليا، بعدين ماجستير، في دكتوراه، بعدين بورد...إلخ، يا ترى هذه الدراسة المطولة إذا الواحد وجد الطريق طويل قام قرأ مجلة طبيبك يقول: تكفي هذه، يعطوه شهادة دولة؟ يفكوا رقبته، لأن هذا سيمسك المرضى.
فربنا عز وجل يقول:

﴿ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى ﴾

[ سورة النحل الآية: 60]

﴿ وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ ﴾

[ سورة الأنعام الآية: 111]
إن لم يسلكوا الطريق التي رسمها الله للإيمان لا يؤمنوا، لذلك الأنبياء السابقين جاؤوا بمعجزات حسية، عصا أصبحت ثعباناً مبيناً، الجبل انشق خرجت منه ناقة، البحر أصبح طريقاً يبساً، النار العظيمة كانت برداً وسلاماً، يا ترى الناس آمنوا؟ لا لم يؤمنوا، لأنهم لم يسلكوا الطريق التي رسمها الله عز وجل، في آية دقيقة:

﴿ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً ﴾

[ سورة الأنعام الآية: 115]
أي أن القرآن كله من دفته إلى دفته، لا يزيد عن شيئين عن أمر وعن خبر، فالخبر صادق، والأمر عادل،

﴿ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً ﴾
هذا الكتاب عنوانه الصدق والعدل ولن تجد كتاب في الأرض كل أخباره صادقة، وكل أوامره عادلة،

﴿ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً ﴾
في نقطة دقيقة أنا مهيئ لكم موضوع لكن وجدت من الأنسب أن نمضي هذا الوقت القليل ببعض الآيات، وهذا أرجئه لصباح الغد إن شاء الله، آية أقرؤها آلاف المرات، أيام الإنسان يركز على مقطع من مقاطع الآية، وقد يتغافل أو يغفل عن مقطع آخر، فربنا سبحانه وتعالى يقول:

﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنْفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ﴾

[ سورة الأنعام]
أيام الإنسان يكون ذكي، أو قوي، أو ذكي قوي، يستطيع أن يأخذ ما ليس له، ولا يستطيع الآخرون أن يتحركوا، يظن نفسه ذكياً، فهذا الذي يمكر ويعد نفسه ذكياً متمكناً لا يمكر إلا بنفسه، مثلاً أيام يتوفى الأب ويخلف خمس أولاد، أكبر الأولاد مسيطر تمام، يأخذ كل شيء له ويبني ثروته على حقوق إخوته الصغار، يبني مجده، بيته، مركبته، تجارته، وإخوته يتلوون جوعاً، أيعد هذا ذكياً؟ قال هذا الذي يمكر بإخوته الصغار لو عرف الحقيقة لا يمكر إلا بنفسه

﴿ وَمَا يَشْعُرُونَ ﴾
ممكن أنت بالليل تريد تؤذي إنسان تكسر له بلور سيارته وثمنه أربعين ألف وتطلع سيارتك، تتفاجأ مفاجأة كبيرة، تقول: لا حول ولا قوة إلا بالله! أنت أردت أن تغظه، وأن تحطم له الزجاج الغالي، ثم فوجئت أنها سيارتك، وما مكرت إلا بنفسك، الله كبير، أن تحاول أن تأخذ ما ليس لك.
سأقول لكم كلمة أعتقد أنها من أدق الكلمات: إذا الإنسان رسم خطة مبنية على العدوان، مبنية على حقوق الآخرين، مبنية على الاغتصاب، مبنية على الدجل، مبنية على القوة مبنية على الاحتيال، وهذه الخطة نجحت إلى مالا نهاية أقول كلام خطير الآن: نجاح هذه الخطة يتناقض مع وجود الله، إما أن تؤمن أن الله موجود، أو أن تنجح هذه الخطة.
لذلك قالوا: عرفت الله من نقض العزائم، مهما كنت قوياً، مهما كنت متمكناً، مهما كنت غنياً، مهما كنت ذكياً، رسمت خطة لصالحك على أنقاض الآخرين، إن نجحت نجاحها يتناقض مع وجود الله، لأن الله سبحانه وتعالى:

﴿ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ ﴾

[ سورة يوسف]
الظلم ظلمات، وربنا سبحانه وتعالى يعجل للظالم عقوبته في الدنيا، لذلك:

﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنْفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ﴾

﴿ أَمْ أَبْرَمُوا أَمْراً فَإِنَّا مُبْرِمُونَ ﴾

[ سورة الزخرف]
ما القرار الذي اتخذته؟ هكذا، ونحن اتخذنا في حقك قراراً مدمراً لك، فالإنسان كلما كبر عقله يكبر خوفه من الله، علامة عقلك هو الخوف، أيام الطبيب يغسل الفواكه والخضار عشرين مرة مع معقمات، لأنه يرى كل يوم الإنتانات المعوية، والأمراض، وما إلى ذلك بعض أطباء القلب يرون الشرايين مسدودة، يعافون أطيب الطعام، لا لأنه غير طيب لأنهم يرون كل يوم هذه الشرايين المسدودة، وكم يتحملوا أصحابها من متاعب.
فالإنسان العالم هو الذي يخاف، وحجم خوفك من الله بحجم علمك به.
أيام بأثناء الحرب السابقة ألقى اليهود لعب هي قنابل، الطفل يحسبها لعبة، لكن خبير القنابل يعلم أنها قنبلة، فالعلم هو الأساس.
أنا ضربت مثل من مدة ممكن عيده مرة ثانية، هو مثل افتراضي قد يكون مضحك: لو قلنا لك في قبضة بحلب مئة مليون، لكن تحتاج أن تكون الساعة الثانية عشرة في حلب وعندك سيارة، وأنت الساعة السادسة الوقت كافي، والثاني عنده صندوق خشب، يا ترى هذا الصندوق يمشي إلى حلب؟ ماذا يحتاج؟ يحتاج إلى مليون شغلة، المحرك، والعجلات، والميزان وأجهزة التعليق، والبطارية، غير معقول، ما في أمل، لكن واحد في معه سيارة لكن ما في عنده بنزين، من أجل تنكتين بنزين فوت مئة مليون، ألا يتألم ألم شديد؟ القضية فقط قضية بنزين، عنده سيارة، والقبضة جاهزة، فالفرق بين السيارتين فقط تنكتين بنزين فقط الفرق.
فربنا ماذا قال؟

﴿ وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴾

[ سورة الملك]
الفرق هو العلم، أي إنسان بحكم حبه لذاته، وحبه لسلامته، ولكمال وجوده ولاستمرار وجوده، لمجرد أن يعرف الحقيقة يلزمها، فالفرق بين إنسان استحق الشقاء الأبدي وإنسان استحق النعيم الأبدي هو العلم، الدليل واضح،

﴿ وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ ﴾
ـ إذا أصغينا للحق ـ

﴿ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴾
، فالفرق ليس بين سيارة وصندوق خشب، الفرق بين سيارتين وتنكتين بنزين فقط، تعلم تلتزم الحق.
الإنسان مخير، مخير فعلاً لكن ليس مخيراً أن يصب أذاه على من يشاء، الجواب:

﴿ وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾

[ سورة الأنعام]
قال لي أخ محامي: في دعوى جريمة قتل بعد فترة طويلة من المحاكمات صدر حكم بالإعدام، فذهب ليبلغ المجرم هذا الحكم، قال له القاضي: بلغه، قال لي: اقتربت منه هو مجرم قال له: أستاذ هذا الذي قلت لي بأني قتلته، والله ما قتلته، أنت قتلته؟ قال له: لا، قال: وأنا ما قتلته، لكن أنا قتلت واحد ثاني لا أحد يدري به، الحكم صدر بإعدامه، قال له: الحكم ما ظهر أنا ما قتلت هذا، قتلت واحد غيره.

﴿ وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾
والقصص على هذه الحقيقة لا تعد ولا تحصى، في عدالة إلهية.
أيها الإخوة، إن شاء الله غداً نتحدث عن الإيمان وتعاريفه الكثيرة في كتاب الجامع الصغير، ونرجو الله سبحانه وتعالى أن ينفعنا بما علمنا.

والحمد لله رب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حكايات زمان




عدد المساهمات : 58
تاريخ التسجيل : 30/03/2016

تفسير آيات - سورة الأنعام Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير آيات - سورة الأنعام   تفسير آيات - سورة الأنعام I_icon_minitimeالأربعاء مارس 30, 2016 4:56 pm


كالعادة إبداع رائع 

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك 

بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير آيات - سورة الأنعام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى منطقة القصيم :: ملتقى القصيم :: ملتقى الشئون الاسلاميه-
انتقل الى: