:
إِنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي، وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا فَلَا تَظَالَمُوا.
-الإله العظيم، خالق الأكوان، من بيده كل شيء، ومن لا يستطيع أحد أن يسأله، لا يسأل عما يفعل-.
إِنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي، وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا فَلَا تَظَالَمُوا.
-والشيء بالشيء يذكر, يقول مستشار دولة عظمى، هي قطب العالم: من يستطيع أن يلزمنا بتنفيذ عهودنا؟
الإله العظيم ألزم نفسه بالاستقامة:
﴿إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾
[سورة هود الآية: 56]
الإله العظيم ألزم نفسه بالاستقامة، وإنسان قوي عنده طائرات، عنده سلاح نووي، قال : من يستطيع أن يلزمنا بتنفيذ عهودنا.
فحينما الإنسان يسقط في الوحول, وينتهي على مزابل التاريخ, وحينما يرقى يدخل التاريخ.